تم اعتراض الصواريخ الإيرانية، مؤكدا عزم تل أبيب على الانتصار.
جاء ذلك في ختام اجتماع عقده تحت الأرض في قاعدة كيريا في تل أبيب.
ونقلت القناة 14 العبرية: تفاصيل إضافية حول مقتل بنيامين أحيمئير: بحسب نتائج التحقيقات الأولية، يبدو أنه قُتل بين الساعة 8-9 صباح أمس، على يد 2-3 فلسطينيين قدموا من قرية مجاورة، وقاموا بقتله بالحجارة التي رشقوها على رأسه.
وقالت ان اجتماع الكابينت حدد قبل محادثات باريس عدد الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم، لكن نتنياهو أمر بتقليصه.
عُثر ظهر اليوم على جثة المستوطن "بنيامين احيمئير"، والذي كانت قد اختفت آثاره مؤخرًا، واجريت عمليات بحث وتمشيط عنه.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سيعقد الجمعة، وقبل دخول عطلة السبت، جلسة تقدير موقف بشأن الاستعدادات لهجوم إيراني.
نتنياهو يتجاوز رؤساء الوفد المفاوض ومجلس الحرب أيضا، مضيفا "كنا نحصل على الت
في مناشدة عاجلة أطلقها رئيس الهستدروت أرنون بار دافيد لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، في أعقاب نية الحكومة زيادة حصص العمال الأجان
واضاف نتنياهو"نحن نمر بأوقات صعبة. نحن في خضم الحرب في غزة التي لا تزال مستمرة بكامل قوتها، وفي الوقت نفسه نواصل جهودنا المتواصلة لإعادة المختطفين لدينا، ولكننا نستعد أيضًا لسيناريوهات التحديات من جهات أخرى".
دعم وزير الخارجية البريطاني نهج بايدن بشأن الضغط على نتنياهو لوقف القتال في قطاع غزة، والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية.
وقال نتنياهو: "لن توقفنا قوة في العالم. هناك قوى كثيرة تحاول فعل ذلك لكن هذا لن يجدي نفعاً، لأن هذا العدو، بعد ما فعله، لن يفعل ذلك ثانية".
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أنّ وزراء اليمين في الحكومة الإسرائيلية أكدوا أنهم لن يجلسوا في حكومة ستنهي الحرب على غزة من دون تحقيق إنجازات، وفي مقابل جزء من الأسرى فقط.
وجه رئيس كتلة "عوتسما يهوديت"، عضو الكنيست يتسحاق كروزر، رسالة إلى رئيس الوزراء صباح اليوم، ودعاه إلى التوقف عن نية المصادقة على خطة توسيع مدينة سخنين.
حذر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، يوم الاثنين، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه لن يستمر في منصبه دون الهجوم على رفح.
، وصرح بأن النصر الكامل على حماس يتطلب الدخول إلى رفح والقضاء على كتائب حماس هناك، مردفا بالقول "سيحدث ذلك، هناك موعد".
ووفقا للإعلان، تم العثور على قاعدة أدلة تفيد بأن المدير العام السابق لوزارة الاتصالات قد خرق الاتفاق الذي تم توقيعه معه.
في حين يفشل حزب "الصهيونية الدينية" برئاسة وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، وحزب "تيكفا حداشا" برئاسة الوزير السابق، غدعون ساعر، في تخطي نسبة الحسم. ويحصل معسكر نتنياهو على 47 مقعدا مقابل 73 مقعدا لأحزاب المعارضة الحالية.
ذكرت الشبكة أن بايدن حذر نتنياهو من إعادة الولايات المتحدة النظر في طريقة دعمها لتل أبيب إذا لم تتحسن ظروف المدنيين في غزة على وجه السرعة.
أضاف نتنياهو في مستهل اجتماع للحكومة الإسرائيلية اليوم أنه أوضح للمجتمع الدولي أنه "لن يتم وقف إطلاق النار في غزة دون إعادة المختطفين".
أشار الاستطلاع، الذي نشرت نتائجه هيئة البث العبرية الرسمية إلى أن 68% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو، لا يدير الحرب على غزة، بنحو جيد، فيما قال
